سيرة

شاعرة وباحثة أكاديمية وعلمية في الحقلين الثقافي والأدبي / خبيرة إعلامية للعديد من الدورات التدريبية المتخصصة في مؤسسة دبي للإعلام،ومساهمة في تميز المؤسسة عبر إطلاق أوائل البرامج الثقافية الحوارية على مستوى الخليج العربي / حائزة على جائزة المرأة الديناميكية للعام 2011 على مستوى القارات من جامعة جورج واشنطن بالولايات المتحدة الأميركية، لتنال بذلك أول جائزة عالمية تمنح لقصص نجاح نساء حول العالم قدمن تجارب مضيئة، ولتدرس قصتها لطلبة الجامعة ضمن أكبر شبكة عالمية (أون لاين) / ترجمت قصائدها إلى سبع لغات / حاصلة على دكتوراه في النقد الأدبي - تقدير امتياز عام 2004م

الأحد، 8 أبريل 2012

بروين حبيب تقدم حفل توزيع جائزة العويس الثقافية

تسلم بتاريخ14/3/ 2012، كوكبة جديدة من الأدباء والمبدعين العرب جائزة سلطان بن على العويس الثقافية ـ الدورة الثانية عشرة فى حفل كبير أقيم بمبنى المؤسسة فى دبى، حضره أعضاء مجلس الدكتور محمد أنور قرقاش وزير الدولة للشئون الخارجية ووزير الدولة لشئون المجلس الوطنى الاتحادى، رئيس مجلس الأمناء، والدكتور سليمان الجاسم مدير جامعة زايد نائب رئيس المجلس وعبد الحميد أحمد أمين عام الجائزة، وأعضاء مجلس الأمناء، وعدد كبير من الشخصيات الرسمية والثقافية والإعلامية والعامة.

وتم تكريم كل من الشاعر اللبنانى محمد على شمس الدين فى مجال الشعر، والروائية المصرية الدكتورة رضوى عاشور فى القصة والرواية المسرحية، والمؤرخ العراقى الراحل الدكتور عبد العزيز الدورى فى الدراسات الإنسانية والمستقبلية، والناقد الفلسطينى الدكتور فيصل دراج فى الدراسات الأدبية والنقدية، والروائى اللبنانى أمين معلوف الفائز بجائزة الإنجاز الثقافى والعلمى.

قدمت الحفل الشاعرة والإعلامية بروين حبيب قائلة:ونحن نتفيء خمسة وعشرين عاما من عمر هذه الجائزة (جائزة علي العويس الثقافية) التي أطلقها رجل كريم وشجاع، وشاعر محب للثقافة والإبداع، لم يترك عالمنا قبل أن يترك لنا هذه الخيمة الجامعة -الفضاء الوفي للإبداع.

أضافت:لقد كرمت هذه الجائزة ثقافتنا العربية الحديثة بنزاهة ومعرفة وإدراك للقيمة الحقيقية للإبداع والمبدعين وللقامات الجديرة والمستحقة والمؤثرة في ثقافتنا العربية..(جائزة العويس الثقافية في دورتها الثانية عشرة- تأتي لتضيء على ثقافتنا بمصداقية عالية تقديرها الراسخ للعلاقات الفارقة في الأدب والفكر والدراسات الإنسانية..في عالم تهتز فيه القيم والقناعات وترتبك قدرتنا على متابعة الإنجازات وإدراك القيمة للمشروع الإنساني الجاد -الرصين منها والمرهف..






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق