"دعوا الصواري تعرف ما الإبحار معكم من معنى وكلمة!"
بروين حبيب
· الشاعر السوري نوري الجراح: دبي 5/آب 2000
"صواري" هو بروين حبيب أولا، لذلك يكون الآخر الذي صار ضيفها علما عند صارية، خفق في هواء مشبع بالأمل، وحوار هو ثمرة شغفين من عمل القلب والعقل. براعة في التقاط خيوط الحوار، ودارته وتوجيهه نحو الأبعد من شواطئ النفس والمعرفة.
بمثل هذا البرنامج يمكن لثقافتنا وعلامتها المؤثرة أن تحضر ويضاء عليها، وبمثل بروين حبيب المثقفة والشاعرة يمكن للنزاهة أن تتجلى في أرقى صورها في إعلامنا المرئي.
ولـ"صواري" أتوقع أن يبلغ حضورا متقدما ومتفوقا بين أرقى ساعات الصورة المتحضرة على الشاشة الصغيرة العربية، لأن وراءه بحث عميق، وعمل دؤوب وشغف نقي من جانب فريق فتي وموهوب يتحرك بانسجام أخاذ إلى جانب الساهرة على ال"صواري" بروين حبيب.
شكرا لكم، جعلتموني أحبّ صورتي
· الأديبة المصرية رضوى عاشور / 21-8-2000
أشكر أسرة برنامج "صواري"
بروين حبيب وتيسير شاهين وندين عيسى وكل الآخرين على الجهد الذي يقومون به واجتهادهم في خلق منبر جديد للثقافة العربية، أكاد أثق أنه سيزداد قوة وتأثيرا مع الأيام..امتناني ومحبتي
· الفنان السوري أيمن زيدان:
لا أخفيك أيتها الغالية أنني كنت متهيبا من الحوار..
خشيت أن يكون ابحارا على السطح..كحال كثير من الحوارات التلفزيونية الراهنة..
لكنني أقولها الآن..
كانت الرحلة عميقة .. استنهضت كل خبايا الحوار الحار والدافىء..وكانت جديرة بالإبحار إليك يا بروين الجمال والمعرفة..
إلى أسرة الصواري الأعزاء
كل الحب والأمل بالاستمرار
· الكاتبة الكويتية فاطمة يوسف العلي:
بروين حبيب..الجملية حضورا وبهاء..
يقولون عزيزتي ..في كل رحلة وسفر الرفيق قبل الطريق..وقد كنت عزيزتي متخوفة..لا من نفسي ..ولكن مما أرى من تسطح عند غالبية محاورات ومحاوري هذا الزمن الأغبر..واصدقك القول: خشيت الغرق، ولكن صواريك المتينة وروحك المتجددة، وطرحك العميق أوصلوني إلى بر الأمان.
لقد كان هواء صواريك لطيفا وشراعك طاهرا، وبحرك ثريا وزاخرا.
لك يا بروين كل النجاح والتقدم ولك ولطاقم البرنامج كل محبة وتقدير
وفقك الله وأبعد عنك الرر والضارين
شكرا أنت انسانة طيبة وحبوبة
· الفنان المصري نور الشريف/ 22/9/20000
الأخت العزيزة بروين..
لقد سعدت جدا بلقائك في برنامج صواري بدبي..
سعدت بكل شيء من اعداد لتقديم لمحاورة لاخراج..
وأتمنى أن أكون قد شاركت في رفع صاريا من صوراي الصواري الحقيقية.
· المسرحي العراقي جواد الأسدي:
بروين.. نور شفيف يتبع روحك حاملة ورود المعرفة، وأنا المتيقن برهافة نصوصك ومرايا لهفتك لانارة السرداب المعتم الذي يحتفي الغرق به.
برنامجك زهور أولى، نظرة على طاولة واسعة، رغبة حامية للبوح بالمستور المؤجل، هكذا أراك تاليا امرأة تحمل المشعل..كما لو كانت اللقاءات عربون لمطحنة..
· الأديبة العراقية وفاء عبد الرزاق/ 30-9-2000
في نافذة الصواري يتدحرج وجه الأمل صامتا
يكحل عين الزمن وينام كوردة في غربة الندى.
وثمة قطرة تترصد جمالها لتكون كل الأشياء وتنبض في قلب الزحام.
قطرة تجمع مناديلها وتترصع بثوب بريون حبيب وتتدحرج على صدر التلفاز.
· الفنان الكاريكاتيري الأردني عماد حجاج:
أجد أكثر من كلمة "شكرا"
تعبيرا على امتناني لهذه الفرصة الرائعة، التي أتاحت لي أن ألتقي بأسرة "صواري" المتميزة والمتألقة دائما..
كالصوراي تماما
لن أنسى هذه الضيافة الجميلة، والجو الرائع الذي أحطتموني به على متن برنامجكم الرائع..
لكم محبتي..هلا عمي!
· الروائي الأردني مؤنس الرزاز:
كان لقاء حميما دافئا أعادني إلى ذكريات حارة أرجو أن أكون قد وفقت في التعبير عنها..
مع شكري لأسئلتك التي استطاعت أن تبحرني إلى هذه الحالة.
· الأديب الأردني خالد الكركي/ 21-10-2000
الأخت الشاعرة العزيزة بروين حبيب
لك السلام وصادق المودة، وبعد
فهذه كتابة في مساء "عماني" صار غنيا بحوارك الرائع، وحضورك الشفيف،
أعرف أن حوارا يظل ممتدا بعد الحوار، وأن روحا تمتد عبر "الصواري" لتعلن في الناس أن الحرية مقدسة، وأن الزمان القادم آت، وأن صوتك المثقف سيظل عاليا مادمت تقرئين كتاب الأمة ودفاتر الإبداع بهذه الروح العذبة.
· الروائي السوري خيري الذهبي:
العزيزة بروين
كان يوما دمشقيا جعلت فيه التفاح أكثر طزاجة والنهار أكثر اشراقا
صواري من السعادة بعثت في هذا اللقاء وارجو أن يكون لقاء طويلا ولو على الهاتف.
اذكرينا غدا في البحرين، كما سنذكرك في "النوفرة"
مع مودة كثيرة
· الفنان السوري جمال سليمان:
العزيزة بروين
إن الذين يدخلون القلوب بهذه العذوبة
لا شك أنهم سيدخلون الجنة بنفس العذوبة
مع مودتي ومحبتي
· الأديبة ناديا خوست
مشروع البرنامج واسع، يحقق ويقدم صورة عن فنانين ومثقفين في البلاد العربية، ويعرف أحدهم بالآخر، وهو يعرف بهم الآخر، المشاهد، الأسئلة، أرض تؤهل للحوار الجاد
أتمنى لكم النجاح
والارتقاء إلى الصواري
· الفان السوري سلوم حداد:
بروين الغالية
لم يخب الظن فيك
كان لقاء حارا وحميميا وعميقا
سعدت بلقائك وتشرفت بالمقابلة
كل الأمنيات الصادقة لك
بالتمنيات والتوفيق
والنجاح والتألق الدائم بإذن الله
وفقك الله وإلى الأمام
· المفكر السوري طيب تيزيني / 7-11-2000
كانت ساعة ونيفا عشتها مع مجموعة برنامج صواري بكل توهج وحرارة ومودة
ولعلي ارى في هذا المشروع أحد أفنية ما أعمل على التأسيس له، وهو مشروع عربي في النهضة والتنوير
مع محبتي وتقديري
· الفنانة السورية جيانا عيد:
العزيزة بروين
الأعزاء العاملين في صواري
مع تمنياتي بكل الخير والتطور
ولنعمل معا لخدمة الفن الجاد والارتقاء بمجتمعنا وإنساننا إلى النبالة والتطور
وحسن العيش والسلام
محبتي وشكري للجميع
· 9-11-2000 / دمشق
الصواري واهل الصواري
كانوا بهجة للنفس ولقاء لأناس يعملون في الثقافة
الثقافة التي هي روح الأمة
سعدت بلقائهم
واشكر لهم هذه الفرصة الثمينة بلقاء جمهور عريض هو حلم كل فنان
· الروائي السوري حنا مينة / 8-11-2000 /دمشق
الآنسة بروين حبيب
محاورة ممتازة، أدهشتني بدقة ملاحظاتها وتنوع أسئلتها العفوية ونمير العفوية في آن
لأنها نتيجة قراءة واستقصاء وإلمام بكل ما كتبت، وأكثر ما كتب عني النقاد.
تحيتي إلى زهرة الثلج الجميلة هذه، وأصدق تمنياتي.
· الكاتبة السورية حنان قصاب حسن / 12-11-2000
الصواري جملت لنا رياح الجنوب، وحملتنا إلى العالم
سعدت كثيرا بلقاء السيدة بروين الذكية والمحاورة اللامعة وبكل فريق العمل
· الشاعر محمد علي شمس الدين /20-11-2000 بيروت
مع الصواري أبحرت بصحبة بروين في مغامرة ذات جمال خاص..أخاذ ومغر ومخيف، هي مغامرة الكلمات التي تنبثق من مكانها السرّي المظلم لتندلع هكذا كالشمس على شاشة العالم.
· الرسام الكاريكاتوري اللبناني بيار صادق / 22-11-2000
إلى بروين حبيب
وجودك وحضورك في بيتك..
أحب شيء إلى قلبنا
مع تحيايت
· الشاعرة اللبنانية جمانة حداد / 24-11-2000
إلى العزيزة بروين حبيب
الحديث معك يجعل "الهاوية" أجمل وأعمق
مع محبتي
· الأديبة سلمى الحفار/ 23 -11-2000 بيروت
قضيت ساعتين مع العزيزة بروين حبيب وفريق من تلفزيون دبي بسعادة وسرور
مع اعجابي بشخصيتها المتميزة بالحس الجميل والذوق الرفيع
واعجابي بفريق العمل الذي صحبها في بيتي ببيروت وأجمل التمنيات
· الفنان اللبناني نزار ضاهر/18-11-2000 بيروت
كنا ومن عميق سذاجتنا نعتقد أن المستحيلات أصبحت أربع..
فإذا بالصواري تطىء البر..
وكنت أعتقد دائما وحسب الإرث الاجتماعي أن نطأطئ الرأس أمام السلطان..
فإذا بالصواري تحط على شواطئ بيروت حاملة إلينا ملكة "دلمون" بأبهى ابتسامتها وأجمل بهاء.
فبدل أن نحمل إليها البخور والرياحين والصعتر فإذا بها تحمل إلينا الحب وكل أطايب الحضارة والثقافة وتواضع الإنسان.
وبدل أن نبحر غليها، دخلت إلى قلوبنا تعبق التاريخ ودفء السلام.
فالنرحل كل يوم إلى إنسان جديد فينا نحمل قربانا إلى المستبعدين والمبعدين والمظلومين
إننا أصحاب حق، ولنواجه الشمس بكبرياء،
ولقد تربينا ألا نلعب (ونحن أطفال) تحت أشعة الشمس
بل أن نحدق بها ونمسك بالجمر
فإلى ملكة "صواري"
إلى بروين
أجمل تحيتي وأطيب سلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق